رأيتُ مليحةً وَغَضضتُ طَرفيولي نَظرٌ ولكنْ ليسَ يُحمَدْلهذا أستَحِقُ بهِ هجاءًأُخَصُّ بِهِ كمذمومٍ وأُفرَدْفَيا نَفْسَاً أَبَتْ إلَّا شَقاءًأضَعتُكِ تاركاً دَربي المُعبَّدْإلى جَنَّاتِها حَيثُ الأمانيوكلُّ مُغَرِّدٍ لِلحُسنِ غَرَّدْوتُغني مِثلُها وأنا فقيرٌوأشهدُ أنَّها لِلحُبِّ أَشهَدْوفي العينينِ ما يُحيي وَيُفنيفكيفَ اخترتُ ناراً لا تُرمَّدْوَددتُ لو انَّهُ قد زالَ عُمريولا ظَلَّ العَذابُ بِهِ يُمَدَّدْ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.