ألا ليتَ الرُّقاد يُهديهِ موعِداكي ألقاهُ ليرفقَ بي أن أرقُدافكيف لو كان الحبيبُ قاتِليأو كان ألذَّ أعدائي لمَا اعتَداقد صاب قلبي بأسهمِ لحظهِفهل يحسبهُ مثل قلبهِ جلمَدايا ظالِماً لأحكامِ الهوى رِفقاًفلولاكَ لمَا باتَ طرفي مُسَّهدافكم عاذِلاً راح نحوي وغَداوكم خاذِلاً راح عنِّي ما غَدافكلُّ عُذَّالِ الهوى قد إنكووابنارِ الفراقِ ولا لديهم مُنقِداوهكذا يفعلُ الحبيبُ بالقلبِكأنَّهُ بَدا جنَّةً فارتدَّ كما بَداأبوفراس / عمر الصميدعي5 مايو 2023مراجعة الأستاذة الفاضلة :نزهة إبراهيم عبدالرحمن 🌹
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.