وَإِنّي لَأَلهو بِالمُدامِ وَإِنَّهالَمَورِدُ حَزمٍ إِن فَعَلتُ وَمَصدَرُوَيُطرِبُني في مَجلِسِ الأُنسِ بَينَناأَنابيبُ في أَجوافِها الريحُ تَصفِرُوَدُهمٍ بِأَيدي الغانِياتِ تَقَعقَعَتمَفاصِلُها مِن هَولِ ما تَتَنَظَّرُوَصُفرِ جُفونٍ ما بَكَت بِمَدامِعٍوَلَكِنَّها روحٌ تَذوبُ وَتَقطُرُوَأَشمَطَ مَحنِيِّ الضُلوعِ عَلى لَظىبِهِ الضُرُّ إِلّا أَنَّهُ يَتَسَتَّرُإِذا اِنجابَ جِنحُ اللَيلِ ظَلَّت ضُلوعُهُمُجَرَّدَةً تَضحى لَديكَ وَتَعصِرُ
عناوين مشابه
|
|
![]() |
|
|
لا يوجد تعليقات.