فديتُ الذي زارني وهو شارِدُيتلفتُ حذراً لنازلٍ وهو صاعِدُوفديتُ جمال خجلهِ وهو حاذِرُفكان مثل البدرِ وحولهُ الفراقِدُفظننتُ أنَّ الجمال خصَّ وجههُلكنَّهُ خصَّ كلَّ قائمٍ فيهِ وقاعِدُفلمَّا عاد صرتُ عليلاً في هواهُوالحبيبُ في الطَّيباتِ لهُ عوائِدُهو واحدٌ في فؤادي ودمييا ليتني كنتُ في فؤادهِ واحِدُفيا أيُّها الزائرُ من غيرِ موعدٍهل تراني شاكِرٌ لكَ وحامِدُ ؟أبوفراس / عمر الصميدعي25 ابريل 2023
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.