مجاراة قصيدة الشاعربهاء الدين زهير ! حين قال :إِقرَأ سَلامي عَلى مَن لا أُسَمّيهِوَمَن بِروحي مِنَ الأَسواءِ أَفديهِوَمَن أُعَرِّضُ عَنهُ حينَ أَذكُرُهُفَإِن ذَكَرتُ سِواهُ كُنتُ أَعنيهِفقلت مجارياً :عشقتُ من إسمهِ كل تساميهِوكل سماتهِ وكل من يُساميهِفليتهُ علِم أن فُؤادي مُولعٌ فيهِوليتهُ شَعرَ بكلِماتي حين تُناجيهِيا أحلَى شُعورٍ تكتُبهُ قصائِديويا مُجافي وما أحلَى تَجافيهِيا حسرةَ عيني حين تُوحشهاويا سعدُ فُؤادي حين تأويهِأنتَ رُوحي والرُّوحُ تفضحُنيفكيفَ أسترُ حُبَّهُ وكيفَ أُخفيهِأبوفراس / عمر الصميدعي8 ابريل 2023
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.