شرُّ البقاعِ تُرى من لا نبيَّ بهاوُعَّاظُها كُذُبٌ كُبَّارُها عَجَمُفي كلِّ مَنقصةٍ تحيا شرائِعُهاتغتاظُ من شرفٍ يأتي به الكرمُمالتْ علينا وملنا صوبَها برؤًىطافَ الزمانُ بها والرأيُ والحِكَمُلم ترعوي ومضتْ في غَيَّها الأبديحتى تداركَها من فكرنا العلَمُعِشْ أنت ياوطني فخرًا وتمجيدًافالربُّ حارسُنا والسيفُ والقلَمُوابنِ الحضارةَ في قلبي وأوردتيدستورُها صُحُفٌ والعزُّ والهِمَمُدون السماءِ محالٌ أن يكون رضًىمهما يُقال لنا إن المدى إرَمُنحن السواعدُ فاقبلْ للعلى نهمًافاليومَ سعيُ يدٍ بالفعلِ تُحترمُهذا وكان لنا في الماضيات عُرًىآوتْ إلى بصري ترضى وتختصِمُياقبلةً جُمعتْ كلُّ الجباهِ لهابالملْكِ قدْ رغُدَتْ كلٌّ لها خدمُإن الملوكَ وإنْ مرَّوا عليكِ تقىًقد أحجموا كرمًا زُهْدًا وقد ندِمواإلا بمملكةٍ آلُ السعودِ حوتْوالمالُ شاهدهُم والخَلْقُ والحرَمُ22/2/2023
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.