سُوَيْجعَ النيلِ، رفقاً ، بالسُّوَيْداءِفما تُطيق أَنينَ المفردِ النائيلله وادٍ كما يَهْوَى الهوى عَجَبٌتركتَ كلَّ خَليٍّ فيه ذا داءوأَنتَ في الأَسْرِ تشكو ما تُكابدهلصخرة ٍ من بني الأَعجام صَمَّاءالله في فَنَن تلهو الزمانَ بهفإنَّما هو مشدودٌ بأَحشائيوفي جوانحك اللاَّتي سمحْت بهافلو ترفَّقْت لم تسمح بأَعضائيماذا تريد بذي الأناتِ في سهري؟هذي جفوني تسقِي عهدَ إغفائيحَسْبُ المضاجعِ مني ما تعالج منجَنْبي، ومن كبدٍ في الجنْب حَرّاءأُمْسِي وأُصْبِحُ مِنْ نَجْواك في كَلَفٍحتى ليَعْشَقُ نُطقي فيك إصغائيالليلُ يُنِهضني من حيث يُقعدنيوالنجمُ يَملأُلي، والفكُر صَهبائيآتي الكواكبَ لم أَنقل لها قَدَماًلا ينقضي سهري فيها وإسرائيوأَلحظُ الأَرضَ، أَطْوِي ما يكون إلىما كان مِنْ آدمٍ فيها وحَوّاءمُؤيَّداً بك في حِلّي ومُرْتَحَليوما هُما غيرُ إصباحي وإمسائيتُوحي إليّ الذي تُوحِي، وتسمع ليوفي سماعك بعد الوحي إغرائي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.