أُودِّعُني ولا أدري التلاقيإلى نفسي يكونُ أوِ اِصطفاقيأو الأقدارُ قد تأتي بسيفٍعلى شهرٍ يزيدُ به اِشتياقيأنا كالطيرِ في سفري وحلِّيوفي سجني خيالٌ مِنْ بُرَاقِيجودُ عليَّ في خمْصي إلهٌويكرِمُني الفراقُ مِنَ المآقيفكيف الشعرُ أكتبُهُ بحبرٍوسيلُ الدمعِ للأوراقِ ساقِتُمَزِّقُني على الأطلالِ ذكرىوتُلْصِقُني على خيلٍ مِزاقِليوقِعَني على أرضِ الأمانيوأُجْمعُ كي أُعادَ إلى السباقِمن المنفى كتبتُ فشطَّ حزنيومن قلبي تجاوزَ للتراقيأكادُ أقولُهُ بضحى المعانيوأغْرُبُ خلسةً والصبحُ باقِوأعلمُ أنَّ لي صبرًا جميلًاوعينًا لا تبيدُ مِنَ اِحتراقِولولا الربُّ ما أُوتيتُ صبرًاولا علمتُهُ طرقَ العناقِولولا الشعرُ ما أطفأتُ جفنيولبْيضَّ السوادُ مِنَ الفراقِ11/2/2023
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.