الشَّوْق وَاللَّيْلصبوتَ وَهَل تصبووقلبك يخفقُوَالْحَبّ والاشواق عِنْدَك أَحْمَقاللَّيْل عِنْدَك كَم يَطُول بعشقهاوَالشَّوْق لَا يَبْرَحُ فؤادى الاعمقنَار وَلَهَبٌ كَم تَهَيَّج بداخليذِكْرَى حَبِيبٍ نَافِر بَل اهمقتَنَادَّت اشواق الْحَبِيب سُوَيْعَةفَبَات الشَّوْق عِنْدِى مُحَقَّقٌذَكَرْت حَدِيثِهَا لِئَلَّا عَنْ الْهَوَىفَفَاضَت أَعَيْنَي بِالدَّمْع تَتَشَرّقأَصْبَح طَيْف خيالها لِي صَاحِبُوَنَدّ نَديد لَا يُفَارِقُ بَل يُعْبَقتَتَحَدّث الْأَمَل الْكَيْد حِين حَدِيثِهَاوَيَطُوف بالبشري حُرُوف تسمقتزهر الدُّنْيَا حِينَ تَبَسَّم الْفَرَحويغرد الْكَرَوَان عِنْدَهَا يَنْطِقيَرْتَاح عنائى فِي حِضْنِهَا فَرَحًايسامرها النَّسِيم وَهُو الطَّرُوب وَيَطْرُقمَا نَامَت الْأَنْجُم فِي صَحْوُها أَبَدًاوَلَا شَقْشَق الْعُصْفُور وَهِي يُحَدِّقتَزْهُو الْأَزْهَار عِنْدَ حُضُورِهَا طَرَبًافترتاح عَصَافِير الْهَوَى مِنْ حنها فتشقشق
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.