أَنَا والطيف وَاللَّيْليَا مَنْ غَزَت عَقْلِيٌّ وَطَال بعادهاقَلْبِي مِنْ الأشوق أَوْقَد حَبُّهَامِنَّا إلَيْك تَحَايَا الْوُدّ وَالْحَبّ وَالْهُوِيّبصبابةٍ بَيْن الْوَرِيد يَجْلِس صابهامَا نَامَت عُيُون العَاشِقَيْن مِنْ الْهُوِيِّاوسار بَيْن الزُّهُور وَاللَّيْلحبابهايَزُور النَّوْم طَيْف أَحَبَّه لَنَاويشرح طُول بِعَادَة عَنْهَا وَقَلْبِهَاتَسَهَّد أَجْفَان العَاشِقَيْن مِنْ طُولِ غِيَابُهُموَيَأْبَى النَّهَارِ أَنَّ يَطُل وصابهايُجْرَى الْغَرَام مُجْرِي الدَّمُ فِي شريانهوتهفهف الاشواق حيري عَلِيّ أهْدابِهَاوَتَطُوف أَحْلَام السَّعَادَة بَيْن جُفُونِهفيغرد الْكَرَوَان لَحْنٌ احبابهامانال الْمَنَام رَاحَةٌ سَاعَةٍ مِنْ طيفهاوَمَا أُغْمِض جَفْن الْعُيُون مِمَّا أَصَابَهَاسَهِر وَشَوْقٌ وغزير صَبَابَةوسهاد وَلَهَفَه وَكَثِيرٌ حبابهايهفهف الْقَلْبِ عِنْدَ اللِّقَا طَرَبًاوترتعش الْأَوْصَال مِمَّا أَصَابَهَاأَلَا لَيْتَ الْمُحِبّ يَذْكُر حَبَّة لَنَالترتاح دواخل الْجَسَدِ مِنْ عَلَّلَ حَبُّهَامحمدسراج مُحَمَّد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.