وعَينٌ في غَمامِ الغيثِ حَيرىفيُغْمِضُهَا الهَتُونُ بِقِلِّ جَهْدِيقولُ وماالذي أقْصاكِ عنِّيوعن سُحُبي تَرومِينَ التَّعَدِّيوكلُّ العالمينَ إذا رأونيتذوبُ قُلوبُهمْ كالشَّمعِ عِنْدِيأَزاهِدةٌ لهذا الحُسْنِ حتىعلى الأغْبَابِ لا يُغريكِ هَدِّيفقالتْ آهِ لو تدْري بحالِيلَجَنَّبتَ الغيومَ سَنَا الفِرِنْدِفقد أَحْجبَتَ في جهلٍ غرامًاتجودُ لَهُ العيونُ بِماءِ وَجْدِفمن لي في النَّهار ِإذا بليليبلا قمرٍ نُفيتُ إليهِ سُهْدِيوَكَيفَ سأشْتكي مِنْ حَرِّ مابيإذا دمعي تَهافَتَ دُونَ خَدِّتعالَ إلى نَهَارٍ فيهِ أُبْلَىوَيُقتلُ في سرورٍ لونُ سَعْدِيفَحينئذٍ سَأُذْهلُ فِيكَ حقًاوتُذْهَلُ نَظْرتِي ويُقَدُّ زُهْدِيفعيني للدياجي عَذْبُ نَهْرٍتَصَبُّ بها نُجومًا دُونَ عَدِّ7/12/2022
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.