صَدَقَ الْفُؤَادُ بِمَا أَحَسَّ وَمَا غَوَىإِذْ جَاءَهُ ذَاكَ الزَّمَانُ بِمَا نَوَىيَا لَيْلُ يَا لَيْلَ الصَّبَابَةِ وَالْهَوَىقَدْ رَاعَنِي هَٰذَا السُّكُونُ بِمَا حَوَىيَا لَيْلُ إِنَّ السِّرَّ فِيكَ قَدِ انْطَوَىوَالْقَلْبُ مِمَّا قُلْتُهُ لَكَ قَدْ خَوَىفَاكْتُمْ وَلَا تَبُحِ الَّذِي أَسْرَرْتُهُيَوْمَاً إِلَيْكَ وَلَا تَخُنْ عِنْدَ النَّوَىطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.