كَيفَ حَلَّلتَ يا عَليُ دَمي فيكَ وَإِنّي مِن شيعَةِ الأَنصارِوَتَلا مَرحَباً فُؤادي لِلُقياكَ فَنابَت عَيناكَ عَن ذي الفِقارِلا أَرى موجِباً لِذَلِكَ إِلّاحيثُ أَصبَحتَ في الهَوى ذا الخِمارِفَتَيَقَّنتُ إِذ هَجَرتَ فِنا دارِيَ إِنّي بِها شَهيدُ الدارِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.