إنَّ ملامحَ الأحزانِ والغضبِ والانكساراتِ وحتى ملامحُ الأفراحِ والضحكِ أحيانًا ماهيَ إلا بواباتٌ لسجنٍ يقبعُ تحتَ الأعماقِ المظلمة، سجناؤهُ أشياءٌ لم تحاكمْ ولم توضعْ قضاياها حتى على طاولةِ النقاش؛
كَيفَ ستغفو الذاكرةُ على سريرِ الضمير، وكَيفَ ستَقبلُ الروحُ اعتذارها إنْ هيَ أقبلت.
20/11/2022
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.