بسطت لاحرفي الخجلى ذراعيلتزهر في فمي او في يراعيسكبت على الجذور كؤوس دمعٍفصار الدمع للأغصان راعيغروب الشمس يخبرني بموتكأن الليل للأحزان ساعيانا و الجرح والأحزان صرنانفضل قصة الموت الجماعيومن بين الذي ارجو ونفسيكما بين إبتسامات الجياعِفيا لأساي ..كيف مددا زهراولم ار ان من حولي أفاعيحرقت مع المشاعر كل حرفيعود وماله بي من دواعيانا وبساطتي وبريق روحيسهرنا يوم ملت من سماعيوأشعلنا الشموع وقلت مهلاتركت الابتسامة في قناعيفلست بماهر في الحزن لكنملئت من المشاعر كل صاعيونصفي احرف خجلى تجلتعلى استحيائها حول المراعيولي نهر ابتسامات بعيديصب النهر هذا في قلاعيوفي جناتي الكبرى نعيملمن قرأ الحقيقة في طباعيوارضي كلها صارت هشيمافلا تتعجبو من اندلاعيبلعت مواجعي وحنين روحيمخافة ان تفكر في ابتلاعيكأن الأرض للكلمات قبرٌوهذا الصدر للأشواق ناعيبأي مشيئة وبأي ذنبتضيق بي المسالك والمساعيإلام أسير او حتام أبقىاخفف خطوتي وألف باعيلماذا في الظلام نرى جميعاوبين النور ما في الناس واعيبماذا تاكل الكلمات نصفيوتمنع بعضها من اتّباعيكأن مشاعري فيئ وحزنيحبيب لا يفكر في وداعيمع اللاشيء اقضي نصف ليلًتوسط بين قطعانٍ وراعيوصمت مؤلم كدموع حبلىنسوها بين اوكار الضباع
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.