يا جاهلُ أدركتُ اللعبةوسَبرتُ أراجيفَ النكبةوعلمتُ بأنكَ مِجهالٌمنطقك الراتبُ والرتبةلا ترعى وداً أو قُربىوخذولٌ لا ترعى الصحبةلم تفقهْ لنقول: فقيهٌبل حُمقٌ يسكن في جُبةحاربت الكل ، فما انتصرواللعلم ، وما خطبوا خُطبةبل قالوا: أنت مُعلمهموكفاهم ما قالوا خيبةرضخوا للجهل ، فما ارتفعواحتى راجتْ تلك الكِذبةونزلتُ على الحمقى ضيفاًفكشفتُ المهزلة العطبةوحملتُ حساماً منفعلاًواحتطتُ فأشهرتُ الحربةونزلتُ الهيجا مبتهلاًولفظتُ الرجفة والرهبةوطرحتُ بجدٍ أسئلتيوحلمتُ ، فضاعفت الضربةفإذا بالأحمق يُعلنهاما قصدك من هذي السبة؟فأجبتُ: لكيلا تحقرناولتعلم أنا في حلبةفلتعرفْ قدرك يا هذاواحترم الحاجة والغربةولتكبح نفسك عن سفهٍأعتى من ضرب المرزبةولتُمسكْ قلبك مِن كيدٍيجعله بالفسقة أشبهولتُلزمْ نفسك برشادٍفالرشد لمولانا قُربةوابذلْ معروفك محتسباًنعم المعروفُ لنا حِسبةلا تحقرْ جهداً جاد بهعبدٌ في الخير له رغبةلا تسخرْ من أحدٍ أبداًكلك أخطاءٌ محتجبةلا ترم الناسَ بلا حقفالرمي بلا حق كُربةوادرسْ موعظتي محتملاًما تلقى من أثر الغضبةلله غضبتُ ، وذا يكفيفي حرب كانت لي دُربةلم أبدأها من حيث أتتْوالأثرُ سيستغرق حقبةالبادئ أنت ، وأظلمناوأنا قد أسكنتُ الهَبةأنا ما أعددتُ مناقشيما حُزت الأسئلة الصعبةلم أنو مواجهة جهولٍإذ ليست تربطنا نسبةإنْ كنتُ أسفه منطقهلكني أحترم الشيبةفوداعاً يا أحمق خصمقد فقتَ بلا شكٍ عُتبة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.