ماذا حَدا بِكَ للشرَكْحتَّى دخلتَ المُعترَكْ؟قد كنت فِينا شامخاًتَرنو إلى ذاتِ الحُبُكوتداعبُ الأَقمارَ ، لاتخشى الضَّبابَ المؤتَرِكوتُمازح الأفلاكَ حَتَّى يستجيش بِهَا الضَّحِكوتُحبّر الترتيلَ تَحبيراً يزيدُ سَنَا النُسُكْوتُحبُّ كُلَّ مُوَحِّدٍما كنت إنساً ، بَل مَلَكوتُخَبئُ الأسرار فِيجَوفِ الحَنَاَيا ، والحَنَكوالآنَ ماذا قد جَرىحتى تَضلَّ ، وترتبك؟يا صاحِ ، قُلها ، لا تخفْفالخوفُ يَأتي بِالهَلَكأطوَاكَ سِحرُ السَّامري وحِزبه عَبرَ الحَلَك؟أم أن شِرذمةَ النِّفاق عَلَيك قَد رَمتِ الشَّبَك؟ما أسهل الكّذبَ الصُّرَاح - اليَومَ - في دُنيا الحَمَكإِنِّي عَرفتك ناصحاًما أنت بِالرجُلِ الربكفَتَحَرَّ فِيما قد سَمعتَ ، وكن عزيزاً ، كَالفلَكإن النِّفاق عليكَ تأتي نَارُهُ ، فهي الشَّركوأنا الضحيةُ ، لم أجدْلي ناصراً عبر الحَسَكقد كنتُ يوماً في السماءِ ، وكان غيري في البِرَكواليوم حَبلٌ بينناأحرى بأنْ لا ينبتكفَارفُق بِنَا ، وأنا دعوتُ اللهَ بالتيسيير لَك
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.