سنطرحُ - في المُلتقى - الأسئلةمُصدّرة بسنا البسملةونبذلُ - للضيفِ - إكرامهفإن له - عندنا - منزلةونأملُ أن يستجيب الندامحبتنا - في الله - أقوى صلةونرتقبُ الخيرَ مِن مُحسنإلى مَن يُعانين مُرّ البلهفنترعُ كأسَ السؤال رجاعساك تُجيبُ على الأسئلةلقد ينفعُ العِلمُ أربابهفبالعلم تنتحرُ البلبلةونحن الجهولاتُ ، فارفقْ بنافمسألة - بعدها - مسألةجهلنا تعاليمَ إسلامناوبئسَ الحماقة والمَجهلةوحُزنا الشهاداتِ تُزري بناوأحوالنا فجّة مُخجلةولم نمتثلْ هَدْيَ قرآنناولم ندر منه سوى البسملةعدِمنا - على الدرب - أهل الهدىوبؤنا بأوجاعنا المثقلةوطالت ليالي الأسى والشقاعلينا بأستارها المُسدلةولمّا نحسّ بأوضاعناوكانت - إلى حتفنا - مُوصلةرحلتَ وخلفتنا عُصبةهنالك - في الغي - مسترسلةوشط الرحيلُ ، ولم ننتبهْفسرعة أعوامِنا مُذهلةلقد مرّ عِقدٌ كريح الصباونحن قطعنا به مرحلةإلى أن أتيت فبصّرتناوأنهيت ما كان مِن مهزلةعروسٌ ، ولم تدْر ما دينهاألا إنها النكسة المعضلةألا يا ابنَ عمّ تصدّقْ علىصبايا عمدْن إلى الحوقلةبُنياتُ عمّك تُقن إلىلقاءٍ يؤدّي إلى سلسلةتُعلمنا الحق مُسترشداعلى الحق أنفسُنا مُقبلةرعاك المليكُ أخاً صَالحاًوجُنبت - عن بَذلك - المَبخلة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.