دواوينُ أشعاري لحوني الروائعُففيهن عمري والرؤى والوقائعُحوتْ جُل عمري في شبابي وشيبتيوفيها حبوري والمُنى والمَواجعورودٌ شممتُ العطر منها مُضمّخاًوغنتْ تسليها الطيورُ السَواجعتجاريبُ عيش ، والإباءُ يَزينهاودُربة عبدٍ زخرفتها الصنائعوتبصيرُ قوم بالذي ساد عصرَناوإن دواويني بهذا مَراجعفطوْراً يُغني كالبلابل شِعرهاوطوْراً بدمع الحزن تهمي المدامعوتحكي كفاحي والحياة تعوقنيوتروي طموحا خللته الفواجعوشعري ربيعُ العمر ، يشدو لطيفِهويَشري القريضُ الحلوُ ما القلبُ بائعتشاطرني روحي القريضَ شجيةفتُلقي من الأشعار ما العزمُ سامعشقِيتُ ليحيا الشعرُ في أوج عزةٍوتشهدُ بالأحداث تترى المَواقعولم أدخرْ جهداً ليعلوَ شأنهولم يكُ يلويني الهوى والتراجعوأرسلتُ بالأشعار للصِيد راجياًبلوغ الذرى بالشعر ، والصبر طابَعوجاهدتُ نفسي كي أرى الشعر شامخاًوما صرفتْني عن مُرادي الذرائعوسَطرتُ أشعاري بدمعي وآهتيلأصْدُق مَن يأوي ، وبعدُ يُطالعألا إن شعري وردة أزها الجوىفذي عن حِياض الحق عاشت تدافع
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.