الشمسُ دون الضاد في الإشراقِوالبدرُ دون الضاد في الإبراقِهي نورُ هذا الكون ليس كمثلهنورً يُضئ دياجرَ الأفاقأحببتُها مُذ كنت طفلاً يافعاًفغمرتُها بترنُّمي الدفاقوسبَرْت مِن أغوارها ما شاءهربي ، فكل الشكر للرزاقلغةٌ أعزّ الله شأن رعاتهافصبيُّهم في الناس كالعملاقنغمٌ إذا كانت كلاماً في الهواوطلاوة في أسطر الأوراقلغة الكتاب ، وأي فضل بعد ذا؟والفضلُ فضل الواحد الخلاقفخراً نتيه بها ، ونكرم شأنهاونخصها بالحب والأشواقونُجِلُّ كل تراثها وحُماتهاوالكل فوق الروس والأعناقونُعِزّ ألفاظ الحبيبة ضادناهي في القلوب ، وبعدُ في الأحداقيا ضادُ مهما نِيلَ منكِ ، فأبشريفمسيرُ أهل الكيد للإخفاقوأراكِ شمساً في الديار وهم دجىًفهل الدجى يطغى على الإشراق؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.