مَن لي بمن يُزجي الدروسَ مريرة ويُؤرخ؟ويُحللُ الأحداث مُعتبراً ، وبعدُ يرسّخ؟مَن لي بمن يعظ العبيد ليفقهوا ، وليشمخوا؟ويلقن المستعمرين الدرسَ كيلا يُمسخوا؟ويسوؤني عجزُ الرواة - اليومَ - أن يستنسخواوالأمرُ أدهى مِن قصيدٍ - في الدغاول - يشمخوالصوتُ بُح ، ونبضُ شعري - في الضحايا - يصرخوجنى عليّ اليومَ عزمٌ للعِدا لا يرضخوعلتْ حناجرُ مَن غفى ، وأريحَ منها الأصلخواستعذب العِيرُ الخنا ، فتدنسوا وتوسخواوبطابع الذل المُريب المُستكين تلطخواحتى غدا - بين الأراذل والكرامة - برزخوتوقفوا عن دَوْرهم ، حتى استغاث مؤرخواستهجنتهم دارُهم ، وتنكر الأبُ والأخعجباً لعقدٍ كان يجمع شملهم لم يُفسخوالهزلُ عمّ ديارهم ، وعلى البقاع يُفرّخوالصالحون استنكروا ، واستبشعوا ، واستصرخواوالجمع يوغل في الضلال ، ويستبد ويلبخومشافرُ التاريخ تذبح مَن يزل ، وتسلخوجهابذُ التاريخ صاحوا في الورى: لا ترضخواوبكل أنفٍ ثائر يا قومنا فلتشمخواوالذل يجتثُ العُرى ، ويُشينكم ، ويُوسخفاز الألى زرعوا الكرامة - في القلوب - ورسخواويراعة التاريخ تنقشُ ما تراهُ ، وتنسخ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.