عَيْنَاهُ ، صَبْرًا ، فإنَّهُ الأملُيَحْدو بنا تَارةً ، ويَعْتَدِلُوالمَرْءُ يصْبُو إلى مَآربهِتواقةً روحُهُ ، وتنْفَعِلُيَلْهُو كَثِيرًا ، ولا يرى نُذُرًايسمو به حُلمُهُ ، فيَرْتَحِلكانتْ جُفُونِي تُداعِبُ القَمَراقد كان يسعى بعينِهِ الرَّجُلواليَوْمَ وارى لأجل علَّتِهِكُلَّ المُنَى ، والسِّتَارُ ينسَدِلفيمَ ادِّعَاءُ التُّقى ، وأنتَ كذا؟قَدْ كنتَ ترجو ثوابَ ما فعلواباتَ التَّمَنِّي فَرَاغَ مُرْتَقِبٍأواهُ طالَ الفراغُ ، والوَجَلإنَّ الرِّضَا يَمْلأُ القُلُوبَ تُقَىًفَازَ التقِيُّ المُجاهدُ البَطَللَلهمَّ فاشْفِ التي غَدتْ ألميلا تُخْزِ مَنْ ذا عليكَ يَتَّكِلأنتَ العظيمُ الذي علوتَ علىكُلِّ الوَرَى ، فيكَ ربَّنَا الأَمَل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.