دَمعٌ مَزائِدُ قَطرِهِ لا تَجمَدُأَنّى وَنارُ صَبابَتي لا تَخمَدُدامَ البُعادُ فَلا أَزالُ مُكابِداًدَمعاً يَذوبُ وَزَفرَةً تَتَوَقَّدُداءٌ تَأَبَّدَ في الفُؤادِ مُخَيِّمٌأَعيا الأُساةَ وَمَلَّ عَنهُ القُوَّدُدَعني أَموتُ بِعَدِّ سُكّانِ الحِمىبِصَبابَتي كَم جُهدَ ما أَتَجَلَّدُدارَ الأَحِبَّةِ جادَ مَغناكِ الحَياوَتُرابُ رَبعِكِ لِلنَواظِرِ إِثمِدُدونَ اِزدِيارِكِ خَوضُ أَغمارِ الرَدىوَالسُمرُ تُشرَعُ وَالصِفاحُ تُجَرَّدُدِمَنٌ لَنا في الجامِعَينِ تَنَكَّرَتمِن بَعدِها أَعلامُها وَالمَعهَدُدَرَسَ الزَمانُ جَديدَها بِيَدِ البِلىفَالقَلبُ يَبلى وَالهَوى يَتَجَدَّدُدارَت عَلى سُكّانِها كَأسُ الرَدىسَكِروا بِها فَغَدا الزَمانُ يُعَربِدُدَعَتِ النَوى بِفِراقِهِم فَتَفَرَّقواوَقَضى الزَمانُ بِبَينِهِم فَتَبَدَّدواوَهَمَت مِنَ الدَهرِ الخَؤونِ عَلَيهِمُنُوَبٌ عَلى أَيدي الزَمانِ لَها يَدُدَهرٌ ذَميمُ الحالَتَينِ فَما بِهِشيءٌ سِوى جودِ اِبنِ أُرتُقَ يُحمَدُدامَ الخَلائِقُ يَمتَطونَ بِهِ العُلىوَيَبيتُ مِنهُ الدَهرُ وَهوَ مُسَهَّدُدِرعٌ بِهِ المَلِكُ العَزيزُ مُدَرَّعٌسَيفٌ بِهِ الدينُ الحَنيفُ مُقَلَّدُداني النَوالِ فَلا يُنالُ مُقامُهُقاضي المَنالِ وَرِفدُهُ لا يَبعُدُدِيَمُ الدِماءِ تَسُحُّ مِن أَسيافِهِطَوراً وَيُمطِرُ مِن يَدَيهِ العَسجَدُدَفَعَ الخُطوبَ عَنِ الأَنامِ بِعَدلِهِوَرعى العِبادَ بِمُقلَةٍ لا تَرقُدُدَع مَن سِواهُ وَلُذ بِكَعبَةِ جودِهِفَجَنابُهُ لِذَوي المَطالِبِ مَقصَدُدُم في سَماءِ المُلكِ يا نَجمَ العُلىإِنَّ العِبادَ لِجودِ كَفِّكَ أَعبُدُدَبَّرتَ أَمرَ المُسلِمينَ فَطَوِّقوابِنَداكَ أَطواقَ الحَمامِ فَغَرَّدواداوَيتَ أَضعافَ الصُدورِ بِصارِمٍماءُ المَنونِ بِمَتنِهِ يَتَجَعَّدُدَبَّت نِمالُ المَوتِ في شَفَرائِهِوَجَرى الحِمامُ بِحَدِّهِ يَتَرَدَّدُداعٍ إِذا ما قامَ يَوماً خَاطِباًفَالهامُ تَركَعُ وَالجَماجِمُ تَسجُدُدامي الَمَضارِبِ لَو عَكَستَ شُعاعَهُفَوقَ الجِبالِ لَذابَ مِنهُ الجَلمَدُدانَت لَهُ الدُنيا فَمَنظَرُ وَجهِهاطَلقٌ وَخَدُّ الدَهرِ مِنهُ مُوَرَّدُدُكَّت بِكَ الأَرضونَ حينَ حَلَلتَهافَعَليكَ تَغبِطُها السَماءُ وَتَحمِدُدَنَتِ المَطِيُّ بِنا إِلَيكَ بِحِدَّةٍفَلَها عَلَينا مِنَّةٌ لا تُجحَدُدانَيتُ رَبعَكَ وَالأَعادي شُمَّتٌفَرَجَعتُ عَنهُ وَالوَرى لي حُسَّدُدُس هامَةَ العَلياءِ وَاِبقَ مُمَلَّكاًأَبَداً يَحِلُّ بِكَ الزَمانُ وَيَعقُدُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.