وَأَصْبَحَ قَوْمِي بَيْنَ لِصٍّ وَظَالِمِيَذُوقُونَ أَصْنَافَ الْأَذَى كَالْبَهَائِمِوَمِنْ حَوْلِهِمْ بُوقٌ كَذُوبٌ مُنَافِقٌيَبِيعُ لَهُمْ زُورَاً بِبَعْضِ الدَّرَاهِمِأَقُولُ وَلَيْسَ الْقَوْلُ فِيهِمْ بِنَافِعٍأَلَا لَيْتَهُمْ يَلْقَوْنَ سُوءَ الْخَوَاتِمِفَيَا رَبِّ أَرْسِلْ عَاصِفَاتٍ عَلَيْهِمُوَمَلِّكْ عَلَى قَوْمِي سَلِيلَ الْأَكَارِمِطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.