رأيتُك بالعطا فرحاً رضيّافأكثرْ من عطائك يا بُنياولا تكُ في مزاحك ذا افتراءٍفإن الله يُخزي المفتريامررنا بالفقير ، وقد تولىليكسب ما يكون به غنياوخلف نعله – في الظل - طوعاًإلى عَوْدٍ يكون به حفيافكسبُ المال أصعبُ ما يعانيورغم مَشقةٍ يحيا رضيايُوَطن نفسه فرحاً فخوراًقنوعَ النفس منشرحاً تقيافهذي قِسمة المولى تعالىأيظلم ربنا الرحمن شيا؟وأنت تريد إخفاءً لنعلألا إني أكَذب مسمعياوهل في وُسع ذلك أن يُقاسيعناء البحث؟ رُدّ السؤلَ هياألا املأ نعله مالاً ، وراقبْرأيتُ الرأي هذا عبقرياوعند الله فاحتسب العطاياوعشْ لله – يا ولدي - وليايحب الله من يُعطي ويُقريفلا تُمسكْ عن الجُلى ملياوجاء العامل المسكينُ فرداًوما كَذبتُ قطعاً مُقلتياوكنتُ سمعتُ حمد الله منهبشوشَ الوجه مبتهجَ المُحياأراك ظفرت بالأجر احتساباًوكنت بما تجود به سخياوقاك الله شر الفقر ، فابذلْوعشْ لوصيتي المُثلى وفيا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.