لا شيء يدوم إلى الأبدِفلماذا التوق إلى الكمدِ؟زفراتُ الحزن لها ألمٌوعذابٌ يَحرقُ في الكبدومرارُ الأسف له غصصٌوسعيرٌ ينهش في العضدوالمُقلة حقاً قد رحلتْوصداها في الوجه الغردولها نسماتٌ حالمةعظمتْ في العُدة والعَدديا ليلَ الحزن كفى سهراًففؤادي يرفلُ في المَددوأراني عوّضني ربيلا أرجو شيئاً مِن أحدبالذكر العينُ مُرَحّبةوسواهُ تراهُ كالزبَدفاقت في المِحنة ذروتهاوتناءتْ في جوف الأمدوكأنّ الجرحَ يُسامرُهاوتعد الصدمة كالرمدوجمَتْ للسيف فغازلهافاقت في الدل هوى الخرُدوعلتها الحُمرة مُشرقةشجتْ بالسيف المُحتفدلا شيء يدوم ، فلا تهنيودعي السوأى ، لا تنتقديذكراك اليومَ تجمّلناو(عزيز النفس) كما الأسَدمِن بين دواوين الصرعَىرأسٌ في الشعر كما أُحُد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.