صدقتَ فيما ترى ، والقولُ مَوزونُوكم يُساق لمن يُصيبُ تدشينُوكنت أرسلت للأفذاذ أسئلةتفجّرتْ - في مهاويها - الأفانينأتحسب الصِيد - يا دهقانُ - ما عملوا؟وآية (اقرأ) أتى بدءًا بها الدينواليوم تسأل عن علم معاويةوباعُه - في الهُدى - والعلم ميمونأبو يزيدٍ له في الفقة مدرسةونجمُه - بأصول العلم - مقرونوحَبْرُ أمتنا مَن ذا يُضارعه؟إذ فقهه - بمَعين الذكر - موزونأعنى (ابن عباسَ) والقرآنُ منهجُهبه يذودُ ، كما ذاد الميامينيا قيصرَ الروم ، فاعلمْها مُدويةمقالة تُجتنى- منها - المضامينلا تختبرْ قِمماً – بالعلم - كم شمختْوعِلمها اليوم مأواهُ الدواوينتعلموا مِن رسول الله ما جهلواوالعلمُ بالعمل المقبول مرهونإن الصحابة حازوا العِلم أجمعَهلذاك إن سئلوا همُ الأساطينوفي البلاغ عن المولى جهابذةفالقولُ فصلٌ ، وللآيات تبيينوكم بلادٍ - لهذا الدين - قد فتحواوبعدُ دانت بما دانوا الملايينوفي المعامع ما زلوا ، وما ضعفواولم يٌبالوا بما حاز الفراعينوما استكانوا لأعداءٍ – بهم - مكرواماذا سيفعل كفارٌ ملاعين؟وما استجابوا لمَا سنوا وما شرطوامن الشروط تغشتها الأظانينلأنهم بالذي تعلموا عملواوفي تراجمهم دلت مضامينللسلم نصٌ يُجلي كل غاشيةٍوللحروب إذا شبّتْ موازيينيا قيصرَ الروم فاقرأ عن عباقرةٍكيلا يخونك في التقدير تخمينصدقت إن كِلت أمداحاً توقرهمبرغم أنك كذابٌ ومأفونإذ كيف قلت بتثليثٍ وصاحبةٍ؟جلّ المليكُ ، وعُقبى المُشرك الهونلم يتخذ ربنا الرحمنُ من ولدٍكما يقول الطواغيتُ المجانين
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.