اليوم عشتَ بلا حراكْوتريد مِن غدكَ الفكاكَوالقيد توْقك للعُلاويعيش في عمهٍ سِواكأسفي على أمس مضىقد كنت تحيا كالمَلاكيا صاحبي ، صابرْ فكمنصب العِدا لك من شِبَاكوجوى المشاعر واعرٌويُطوِّق الإحساسُ فاكزبدُ العواطف كم طغىثم استكان فلا حِراكوالرمحُ في يدكَ اللظىفاطعن ، ولا خابتْ يداكلفحَ الشقا منكَ النهىوطوى قصائدَك الهلاكوالشعر – ويح الشعر - لميحزنْ لزمجرة العِراكحتى انصهرتَ ، فلا مضاوالروحُ نشوى كالأراكلكنما جُرحُ السنافي الروح عانى من أساكوالقلب ضَمّد جرحهوالنفس شاخصة هُناكوالعقل يقتله اللظىوالآهُ عاتية كذاكتبكي على هَدي السمايا دربنا ماذا دهاك؟كيف استبيحتْ بيضةيا غيب قل: ماذا وراك؟بل كيف زالت أمَّةيا شعر ، هل يُجدي حُداك؟يا قلب ، كفكفْ دمعةماذا أخذنا مِن بُكاك؟فيم انتحابك في الدجى؟والجيل لاهٍ ، لا يراكهو في التردي راتعٌوالحزنُ في البلوى احتواكولرُبّ يوم قادميُنجيك مما قد علاكويزغردُ الحق الذيعانى الخفا مما يُحاك
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.