أهيمُ بها ، وتجرحني فاصطبرُفليتَ الناس مِن ذا الحال تعتبرُوأحتمل البلاء المُر محتسباًوغيْري في جُزئ منه ينتحرولو أني وصفتُ الذل والبلوىوما هو في ضميري الحي مستتروأحوالاً شقِيتُ بها بلا ذنبوأوضاعاً - إلى الأخلاق - تفتقروتِيهاً قد تمادى في تطاولهوسُمعة عاشق بالسوء تشتهروضنكاً في المعيشة كم صُليتُ بهوضيقاً بعضُه الآلامُ والضرروهمًّا عشتُ مرتقباً له فرجاًوبعد الهمّ غالت عزمتي الغِيَروغمًّا عن سرور النفس عرقلنيوأشمتَ فيّ أعدائي الألي فجروالقال الناس: غالى في مشاعرهوأولُ نار هذي المحنة الشرروكم نصح الجميعُ له ، فعاندهموخط زواج هذا المبتلى القدروقد صدق العشيقُ وزوجه كذبتْوإن سلاحها - في الفتنة - البطروقال القوم: حاذر مِن تكلفهاوما نفْعَ العشيقَ الواهمَ الحَذِرفذقْ مِن نار مَن أحببتَ مُحتملاًمُدللة - عليك اليوم - تنتصروعالجْ ما تعاني مِن تعنتهاسيُرجعها - عن الأهواء - مُقتدر
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.