نلتَ يا (عبد الحميد) فخارامذ ذكرتَ بشعرك المختاراوبلغتَ مدىً رفيع المعالىومنحتَ الأنام الاستبصاراشرُف الشعرُ بالنبي كثيراًكل شعر يخصه لا يُبارىوالخطيب لم يدّخر أي جهدٍوله قول الحق أمسى شعارافقرأنا (تائية) كاللآليكل بيتٍ يُضفي الوفا والوقاراسيرة المختار الحبيب مَعينٌوشذاها يُعطر الأشعاراشرفتْنا بأعظم الناس قدراًمَن هُداهُ يُشرِّف الأقداراوأبانت دور الألى نصروهمن يباري في نصره الأنصارا؟ثم جلت مغازياً كان فيهافارساً في حربه مِغواراثم خصّت أزواجه بالتحاياواحتوتْ أصحابه الكُراراوأحاطتنا عن هُداه بعلموالنبي يُعلم الأخياراثم أبدتْ مواقفاً وأموراًهي تشريعٌ يُسعد الأبراراثم خطتْ درباً لمن يتصدىللذين يؤلفون العارافينالون من نبي كريمليُحاكوا الأوغاد والفجاراأيضير السحابَ نبحُ كلاب؟فليُجبني يهودُهم والنصارىإن هذا النبي – بالروح - يُفدىونصِرُّ - على الفدا - إصرار
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.