لم يُحوّله - عن الغزو - العمىإنما الإيمانُ - في القلب - استمىمنهجٌ - في البذل - يُغري مُعجباًوتفان قد تُروّيه الدّماوعطاءاتٌ غلتْ أثمانهاعند رب الناس ترجو المَغنمامِن أولي الضر ، وهذا عذرُهيُبصِر الدنيا فضاءً مُظلماثم يمضي لملاقاة العِدايحملُ الراية ليثاً ضيغمالم يكن يخشى حُساماً مُشهراًأو سهاماً قد رماها مَن رمىرابضَ الجأش احتفالاً بالوغىوإلى الهيجا سعى ، ما أحجماراكباً خيلَ التسامى للعُلابائعاً نفساً ومالاً والحِمىمُرْخِصاً أهلاً وروحاً ما غلتْعنده يوماً على رب السماورحى الحرب لقد دارت علىطغمة الفرس ، فباتوا كالدُمىوأرى (كسرى) بعينيْ رأسهمِن جنود الحق يوماً أيومافانتحى بالجند مِن خلف الرُباوبِوادٍ - في المجاهيل - احتمىولعبد الله في النصر يدٌإنه - بالراية الفضلى - استمىقد رواها بدِما شُريانهعندما اشتاقت لمَا يروي الظمايا صريعَ الراية العصماء ثقْأن أجرَ السعي - في المأوى - نما
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.