بصرتُ بنصحكَ لمّا اكتوىفؤادي بمُرِّ الأسى والجوىفيا ليتني كنتُ مسترشداًبنصحٍ جميعَ الرشاد احتوىأساتُ الظنون ، فلم أكترثْوصرتُ ضحيّة هذا الهوىوغلّبتُ رأيي بلا حجةٍفتاهتْ معالمُ أهدى صُوىوذقتُ الهوانَ بلا رحمةٍوواجهتُ في الدرب أعتى القوىفما الظن بالعبد يأبى الهُدىوينصاع طوعاً لما قد غوى؟صدقتَ أبي في الذي قلتهويا ليت قلبي إليه أوىلقد جرعَتني العروس الأذىوقلبي - مِن العائدات - ارتوىوكنتُ أؤملُ فيها الهناوأرفع طاعة ربي لِواوعشتُ أطبّب أمراضهاوكانت دمائي ودمعي الدواوجئتُ لها بالذي تشتهيوكنا على الخير - حقاً - سواوغيَّر أخلاقها أهلهافباتت تبالغ في الالتواوأضحَوْا جميعاً شقائي الذيطلاقَ الحِيلة كان انتوىليَ اللهُ مما ألاقي هنافيا ربنا الطفْ بعبدٍ هوى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.