صاحِبَ السَيفِ الصَقيلِ المُحَلّاجَرِّدِ اللَحظَ وَأَلقِ السِلاحالَكَ يا رَبَّ العُيونِ القَواتِلما كَفى عَن حَملِ سَيفٍ وَذابِلأَعيُنٌ تَبدو لَدَيهاالمَقاتِلما سَرى في جَفنِها الغَنجُ إِلّاأَوثَقَت مِنّا القُلوبَ جِراحاوَغَزالٍ مِن بَني التُركِ أَلمىخَدُّهُ بِاللَفظِ لا اللَحظِ يَدمىفَلَّ جَيشَ اللَيلِ لَمما أَلَمّاأَشرَقَت خَدّاهُ وَالراحُ تُجلىفَتَوَهَّمتُ اِغتِباقي اِصطِباحازارَني وَاللَيلُ قَدمَدَّ ذَيلافَأَرانا وَجهُهُ الشَمسَ لَيلاكُلَّما مالَت بِهِ الراحُ مَيلاوَتَبَدّى وَجهُهُ وَتَجَلّىصَيَّرَ اللَيلَ البَهيمَ صَباحاوَعُذولٍ باتَ ليعَنهُ زاجِرإِذ رَآني مِن أَذى القَولِ حاذِرقُلتُ قُل إِنّي بِروحي مُخاطِرقالَ مَه لا تَعصِني قُلتُ مَهلالَستُ أَخشى مَع هَواهُ اِفتِضاحارُبَّ لَيلٍ باتَ فيهِ مُواصِلوَخِضابُ اللَيلِ بِالصُبحِ ناصِلفَسَقاني الريقَ وَالكَأسُ واصِلقالَ أَملا الكَأسَ بِالراحِ أَم لاقُلتُ حَسبي ريقُكَ العَذبُ راحاقالَ لي في العَتبِ وَاللَيلُ هاديوَيَدي تُدنيهِ نَحوَ وِساديحُلتَ ما بَيني وَبَينَ رُقاديجاعِلاً يُمناكَ لِلساقِ حِجلاوَاليَدَ اليُسرى لِخَصري وِشاحاوَفَتاةٍ واصَلَتهُ وَمالَتتَبتَغي تَقبيلَهُحينَ زالَتفَاِنثَنى عَنها نِفاراً فَقالَتعَن مَبيتِ لَيلَةٍ ما تَسمَح بِقُبلَهلا عَدِمنا مِنكَ هَذي السَماحَه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.