كم نأت عن جُل الورى آدابُوالسؤال: ما السرُ ، ما الأسبابُ؟لمَ هذي الأحقادُ عمّتْ قراناواعترانا - منها - الشقا والخراب؟كيف تغشى الضغائنُ الهوجُ قوميكي يسود المُحتالُ والكذاب؟والنفوسُ: نفسٌ تدنتْ فخابتْثم نفسٌ - ببذلها - تُستطابكم تجودُ نفسٌ على مَن يليهاثم يبدو مِن جُودها الإعجابرفعتَ الخير قد بلغتَ مقاماًمُنتهاه الأخلاقُ والآدابلم تُحقّر لمّا وجدت شبيهاًإن تحقير الخلق أمرٌ يُعاببل مدحتَ (الشريف) مدحاً يُوافيجهده ، حتي زفه الأصحابإن هذا تواضعٌ لا يُبارىبين قومي وبينه أحقابوشعورٌ - واللهِ - أمسى غريباًبل وحتى أربابُه أغرابوالشريفُ أهلٌ لإطراء شيخيحتويه عبرَ البريد كتابيا شريفُ غرّدْ ، ورجّعْ ، وجَوّدحبذا الاستمتاعُ والإطرابإن رب الأنام أعطاك صوتاًيجتبيه الأعجامُ والأعرابفاعمر الأقصى - بالتراتيل - تشدورُب هلكى أصغوْا إليك ، فتابواأمتع الخلقَ بالترانيم طابتصوتك العذبُ - ذاك - شهدٌ مذابقد مُنحت مِن (رفعت الخير) عِزاًتصطفيه الأحسابُ والأنسابصاح ، إن الأسماع تهفو إليكموالترانيمُ بالتغني عِذابفاغمرِ الدارَ بالقراءات تُشجيرب قوم - للآي تلك - استجابوا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.