والدي اليوم حاز كل المعاليإذ هداه رب الوري ذو الجلالِليس شيءٌ مثلَ الهُدى والتساميوالتقى يسمو - دائماً - بالفِعالواجبي كان النصحَ كي يستجيبواوالنقاشَ من دون أدنى انفعالفاصطبرتُ في دعوتي دون يأسوتجنبتُ صرعتي وارتجاليوسألتُ الرحمن عوناً وتقوىوابتهلتُ حتى أجاب ابتهاليوبذلتُ الجهد الجهيد احتساباًوانطلقتُ - في دعوتي - لا أباليفإذا بي ألقى الصدودَ جزاءًكيف يرضى ذو حكمةٍ بالضلال؟جَلّ مَن يهدي للتقى بعضَ قومويُضل أهل الهوى والخَبالقد هدى للتقوى أباً ، لمْ يُعاندْتركُه للكفر من قبيل المُحاليا أبي قد شرفتَ بالسِّلم ديناًثم أصبحتَ من خِيار الرجالتعس الشركُ كم له من ضحاياثم عُقبى السُوآى أليمُ الوباليا أبي جازاكَ المهيمنُ خيراًإن هذا عندي ليومُ احتفالأنْ هداكَ المولى لدين قويمإن دين الإسلام دينُ المعالييا أبي فادعُ الآخرين ، وأحسنْربما قد آنستَ بعضَ امتثال
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.