دمعي - على الخدين - كالدأماءِوالقلب يَلهجُ ضارعاً بدعاءِلو أن لي بمن افتروا من قوةٍلحَييتُ في عِز ، وفي استعلاءأو في البَلا آوي إلى الله الذيهو ناصرُ الأبرار في البلواءمكرَ العتاة ، وفيّ باعوا واشترواوأذيعتِ الأسرارُ للأعداءوتناولوا عِرضي بأحقر سُبةٍوتطاولوا بتخرص الجُهلاءوتجمعوا - رغم اختلافٍ بينهم -كي يُنزلوا بي أخطر الأرزاءوتبادلوا الأدوار دون تحفظوتشرذموا في خفةٍ ودهاءوبقيتُ وحدي في الكريهة مرغماًهل أعزلٌ يقوى على الهيجاء؟وظللتُ أجترّ الكآبة مجبراًوألوكُ - في البلوى - لظى اللأواءوبكيتُ من ثقل الهموم تراكمتْحولي ، فبت بحسرتي وبلائيلولا تواطؤ ظالمين تمردواواستبسلوا في الكيد والبأساءما ذل مثلي في الخلائق لحظةكلا ، ولا عانيت أي شقاءوإلى المُهيمن سوف أجأر باكياًأدعوه في جهر وفي نجواءبيني وبينهمُ جعلتك خالقيفامنُن عليّ بنصرةٍ قعساء
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.