نفسُ جودي بالحمد في كل خطبِواشفعي التقوى عن خشوع بتوبِواذكري حَجّاً فاتني باختياريبل يقيناً هذي إرادة ربيإن ربي لما يشاء قديرٌوالمقاديرُ صُنعه دون ريبإن يشأ فالأقدارُ تأتي تِباعاًليس أمرٌ – على المليك – بصعبإنني قد نذرتُ مالي لحَجيكي أحجّ من حُر مالي وكسبيوالألوفُ تمَّتْ ، وتكفي لحَجِّيكي أرى حُلماً كان يسكن قلبيمن عقودٍ مرَّتْ كمثل قرونوأنا أسعى كي أحقق إربيفابتليتُ بالطفل يخلعُ قلبيبأنين يأوي لغوثٍ وطبفانتويتُ أن أخدم الطفل جهديمُدلياً دَلوي مُخرجاً ما بقلبيقد مددتُ كف العطاء احتساباًكي يزول - عن صاحبي - شر خطبعندما المستشفى قلتْه بعيداًفاحتواني همِّي وغمِّي وكربيأعلنتها: بالمال أفتح بابيوالفقيرُ المعوذ لا يأتِ صوبيقلتُ: كلا ، علاجُه بنقوديمع تقديري واحترامي وحبيليس حَجي مما يعاني بأولىومداواة الطفل والله حسبيوإذا بالمدير يقصدُ حجاًويقول: أرجو رفيقاً بجنبيوإذا بالرفيق يُبدي اعتذاراًفيقول المديرُ: قد طال دربيثم أوصى تخيّروا لي رفيقاًوعليَّ الإنفاق في خير ركبقِيل عني: تصدّق اليوم طوْعاًوهْو أولى من أي خل وتربفاصطفاني المديرُ من دون غيريبقرار فصل ورأي عذبقلتُ: مرحى بمن يُحقق حُلميقبل أن أمْنى - في حياتي - بشيبيا مديري رفقاً بأهل البلاياليس فقرُ الإنسان يوماً بعيبفارحم الطفل ، واحتسبْ وتحملْحيث قال: الله المهيمن حسبي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.