جيرمانُ أبشرْ بالنعيم جزيلافعساكَ تلقى توبة وقبولاالتوبُ أفضلُ من مُقارعة الهوىوالعَوْدُ خيرٌ منهجاً وسبيلاوالعيشُ في ظل الحنيفة مُغدِقٌخيراً – على مرّ الزمان - جزيلالا شيء يَعْدلُ أن تعيش مُوحّداترجو الإلهَ ، وتقرأ التنزيلاجيرمانُ ودّعْ عِيشة مُلِئتْ أذىًودغاولاً وفضائحاً ووُحولاأسنتْ ، فلم تكُ بالفساد نظيفةولقد أقمتُ – على الكلام - دليلاوالغربُ يشهدُ بانحطاط حياتهإذ أوغلت في الموبقات طويلاوتخضبتْ بالعُهر يقتحم المدىليعيش بالعهر المَقيت ذليلاوتوشّحتْ بفجوره أصقاعُهحتى غدا مُستقبحاً مَرذولاوطغى عليه الدعرُ دون هوادةٍفأمات فيه مبادئاً وأصولاوانصاع يُفسدُ في البسيطة عامداًويدق – حول المفسدين - طبولالم يلتزمْ خلقاً ليسطع نجمُهبل عاش مُنحرفَ الصُوى ضِلِيلاودعا إلى الفحشاء مَن يعنو لهوالفحشُ شرٌ عادة ومُيولاجيرمانُ خصّك – بالهداية - ربنالا تبغ عن هَدْي الإله بديلاوالزمْ شريعة (أحمدٍ) ونصوصَهاحتى تعيشَ مُكَرّما بُهولاوادعُ الألى من آل (جاكسون) أوغلوافي التيه إذ غدت البصائر حُولىعلّمْهمُ الإسلامَ ، واصبرْ واحتسبْحتى تقود إلى الرشاد عقولاحتى تحصّل أجرهم وثوابهمويكون سعيك طيّباً مقبولاواضربْ بسهم في البطولة ، واحتملْكي تستطيع إلى البلاغ وصولاحَياك ربك ما التزمت بدينهواللهُ خيرٌ – للتقاة – وكيلا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.