قد كان يكفيكَ الفُتاتْمُنذ الولادةِ للمماتْأبَداً ، ولا تغدو هُنالِك في سراديب المَواتكن مسلماً ، وإذا ظمئتَ شربتَ من مَاءِ الثباتولكَ الأماني زورقٌيجري ، ويُطربُهَ الفُراتوتعيشُ للهَدْي الذيهُوَ دِين ربُ الكائناتلا تعبُد الدِّينارَ ، إنّبَرِيقه يُغري الشَّتاتوإن اتقيتَ فإن تقوى اللهِ من خير الهِباتوكذا اتِّبِاعُ الحَقِّ والفرقانمِن خير الصفاتوالموت أدهِيَ واعظٍإن كان تنفعُك العِظاتوامهد لنفسك ، واعتبرْإنْ في النهار ، أوِ البياتحلّقْ بروحك في السَّمايا صاح ، أضناكَ السُباتوانشُد لِنفسك حقهاكم ثائر بَين الرُفاتإن الحقيقة أسفرتْما عاد يُرعبها الشِماتلا تنثُر الدُّر المُعطر بالهُدى ، بين المواتما شئتَ من حق فلاتسكت ، فما أشقى السكاتبالجد فاحيا دائماًوالقوم غرقى في النِكاتواصمت إذا نَزل القضاكم عذَّبَ الناس الحَتَاتوالحقْ بركْب الصالحين ، وخفْ أراجيف الفواتوالموتُ يأتي بغتةولقد يُعرقِلُك الفِلاَتأنَتَ الذكيّ العبقريّ ، فلاَ يَغُرنْكَ الهَفات
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.