جعلتْ مِن توبتها حمدافاقبل يا مولانا هنداوعلى ما اقترفتْ من ذنبندمتْ ، إذ أبصرتِ الرُشْداكانت في (الفن) مُسَيّرةلا تملك رأياً أو ردافالأموالُ لها سَطوتهاوالأضواءُ أعز وأندىوالشهرة تأسِر صاحبهاوبريقُ (الفنانة) أجدىكابوسٌ سَطوته أمضىمِن سيفٍ ماض يتحدىعملٌ فنيٌ يتبعُهأخرُ قد رتبه الأعداوالمسكينة في أيديهمتنتظر الشهرة والمجداأمَة سلبوا حُرّيتهاطوعاً ، لا جبْراً أو عِندابطلة أفلامٍ ساحرةثم اختاروا البطل العبداإن قالوا ترقصُ فلترقصْوعلى ذا وقعتِ العقداأو قالوا تبدو عاريةفلتكشفْ ، ولتبدِ الوُداولهذا (هندٌ) خذلتهمإن سبيل المولى أهدىلفظتْ كل الفن ، وتابتإذ عاهدتِ المَولى عهدا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.