رَوِّني مِن سُلافَةِ الصَهباءِفَهيَ تَروي مِن سائِرِ الأَدواءِوَاِسقِياني بَلِ اِشفِياني فَحِفظُ النَفسِ خَيرٌ مِن أَن أَموتَ بِدائيإِن يَكُ شُربُها حَراماً عَلى الناسِ بِنَصِّ الكِتابِ وَالأَنباءِشُربُها لِلدَواءِ حِلٌّ لِباغيهِقِياساً لَها عَلى المومِياءِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.