وَطَهَّرْتُ قَلْبِي بِالْمَوَدَّةِ وَالْهَوَىوَأَسْقَيْتُهُ حُبَّ الْخَدِينِ فَمَا ارْتَوَىفَوَا عَجَبِي إِنْ كَانَ بِالْوَصْلِ تَائِهَاًفَكَيْفَ يَكُونُ الْحَالُ لَوْ غَابَ وَانْتَوَىطاهر بن الحسين
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
وأخ تطبع بالمودة
في غير مُحدد
لـ أبي فراس الحمداني
أَمَا وَالْهَوَى لَوْلاَ الْجُفُونُ السَّوَاحِرُ
لـ ابن معتوق
أَما وَالهَوى لَو ذُقتَ طَعمَ الهَوى العُذري
لـ صفي الدين الحلي
والهَوى ثالِثُنا
لـ عبد العزيز سعود البابطين
تواجف الما والهوى داير الحول
لـ غير معروف
أحدث إضافات الديوان
سَتُدْرِكُ أَنْ لَا شَيْءَ لِلنَّفْسِ دَائِمُ
في غير مصنف
وَكَأَيٍّ مِنْ ظَالِمٍ بِالْأَمْسِ
أَرَى النُّقَّادَ قَوْمَاً مُفْلِسِينَ
مَا كُنْتُ مُرْتَجِيَاً فِي مِحْنَتِي أَحَدَا
أَبِي وَأَبُوكَ أَصْلُهُمَا التُّرَابُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.