وَطَهَّرْتُ قَلْبِي بِالْمَوَدَّةِ وَالْهَوَىوَأَسْقَيْتُهُ حُبَّ الْخَدِينِ فَمَا ارْتَوَىفَوَا عَجَبِي إِنْ كَانَ بِالْوَصْلِ تَائِهَاًفَكَيْفَ يَكُونُ الْحَالُ لَوْ غَابَ وَانْتَوَىطاهر بن الحسين
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
وأخ تطبع بالمودة
في غير مُحدد
لـ أبي فراس الحمداني
أَمَا وَالْهَوَى لَوْلاَ الْجُفُونُ السَّوَاحِرُ
لـ ابن معتوق
أَما وَالهَوى لَو ذُقتَ طَعمَ الهَوى العُذري
لـ صفي الدين الحلي
والهَوى ثالِثُنا
لـ عبد العزيز سعود البابطين
تواجف الما والهوى داير الحول
لـ غير معروف
أحدث إضافات الديوان
شَغَلْتُمْ عُقُولَ النَّاسِ بِالْكِذْبِ وَالْجَهْلِ
في الهجاء
وَأَرَى ذَا الْعَقْلِ لَا يُكْرِمُهُ
في غير مصنف
لَنْ يَبْلُغَ الْإِنْسَانُ غَايَةَ أَمْرِهِ
فَلَوْ كَانَ لِي فِي الْأَرْضِ أَمْرٌ أَوَدُّهُ
أَرَاكُمَا فِي مَشْهَدٍ فِيهِ انْكِسَارُ
لا يوجد تعليقات.