حل الخداع ، فلا أمانْونعيش في عصر الهَوانْوالحُر عبدٌ ، والعبيدٌ أماجدٌ ، دار الزمانوقد استبيح العِرضُ فينا ، بعد أن ذُل الكيانوتلعثمتْ كل الخُطامن بعد ما انعقد اللسانوأشاوسٌ تحت الثرىوتزعمتْ داري القِيانوقوراعُ الأيام صانعة الردى ، قبل الأوانوالشهم في أيامنايسعى يُعرقله الدخانويبيت في مُر الأسىودِماه يشربها الجبانومعادن صدأ الهزيمة فلّها ، تحت الطعانومطارق الأوهام فيها مُرة ، ترجو الأمانوهواجس الشيطان دائمة الصدى ، ولها سِنانوالناسُ بين مشردٍومكرَّم ، وهما سِيانومعالمُ الأخلاق والإحسان غادرتِ المكانوتمايلتْ ، وتكسرتْفي دربنا الغِيدُ الحِسانوفصيحُنا قتل السكوتُ حروفه ، ومضى البيانوفؤاد أفقهنا لفرط ولائه وأد الحنانفي الجاهلية إن رأيت خيار قوم ، أو فلانفهم الخِيار كذلكمإن أسلموا ، دخلوا الجنانلكنْ بشرط الفقهِ فيدين الإله ، مع القران
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.