عذراءُ زلتْ بها - في الغفلة - القدمُقد اشتكى هزلها القرطاسُ والقلمُلا تملك الحق وضّاحاً فتكتبهوليس في رأسها نورٌ ولا قيمتُعبّئُ الزيفَ غضاً في مجلتهاوتفتن الغيدَ ، في تزويرها نغمعلى الغلاف تبدَّى وجهُ غانيةٍوفي المجلة كم قبح له ظلمكم من قواصمَ تطفو فوق صفحتهاوالموجُ يمكو على البلوى ، ويضطرمطغى الهُراءُ على أفكارها فغوتْلولا الغواية ما زلت بها القدمتهوى العزوبة ، لا ترضى بها بدلاًوليس تُعجب ما قالت به الغنمحب الحليل بدنيا الله سُنتناوفق الشريعة ، لا خلف الذين عَمُواتاهَ اليراعُ ، وأنتِ اليوم حائرةصَمّاء شاخصة الذكرى كما الصنمبَكماءُ عن قول حق في بني لكعوليس عندكِ في كيل الخنا بكمعذراءُ تُولج - في حواء - إبرتهاوتنفث السم ، يُخفي نارَه الدسمتُعلمنُ الفكرَ ، لا تخشى غوائلهيَضيعُ في غيِّها الأعرابُ والعجمإني أسائل مَن - في التيه - قد سقطتْأما اعتبرتِ ، وقد عم القرى الضرم؟توبي إلى الله ، إن الرب مُطلعٌأملاكِ دهراً ، ويوماً منكِ ينتقمما أحلم الله ، قد أملى لمن ظلمواهو الرحيم ، وذو الإكرام ، والحَكَم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.