من قديم والقلبُ يهوى القوافيدونما إكفاءٍ ولا إصرافِوإلى الشعر النفسُ ترتاحُ دوماًتنشد الرمز ما بدا ، والخافيعن قضايا يُعنى بها كل فذٍسالياً بالأوزان ، والأطيافوعلى بحر ماتع لا يُجافيذوق شادٍ ، ولا ترنم هاففي التزام بشرع رب البراياإن ربي – على التقى – كم يُكافيباتباع لهَدْي أسمى رسولواعتصام بالمستعان الكافيكالألى هم أصحاب (أحمد) عاشوامسلمين في سُؤدَدٍ وطِرافلرضا المولى أخلصوا واستكانوافأعِزوا من بعد الاستضعافإن شعراً يُطريهمُ لشريفٌزِينَ – واللهِ – بالسنا والقوافيفاز تالله العبدُ يكتبُ شعراًيبتغي ما عند المليك الشافيرُبّ شعر أبياته مَحْضُ ذكرثم ذكرى عن خيرة الأسلافمستهل ُالقصيد حتى ختاممن معين سام ونبع صافيمُذ تلا النصّ شاعرٌ لم يُطوّعْلفظة ، أو يَعمَدْ إلى الإسفاففعدا نص في الهُدى ليس يتلومثل هذا يحيا بالاستعفافمثلُ هذا حاشاه أن يعتريهحبُ دنيا مذمومة الأوصافمنذ دهر خطتْه يُمنى يراعلم يصفْ (ليلى) بعد وصف عفافإن شعراً خلا من السخف أولىأن يَزينَ مسامع الأشراففمع الشرع الشعرُ يسمو ، ويصفوموقظاً فينا كل ساهٍ وغاف
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.