لا تخافي ، إن الردى أن تخافيواستريحي من سَوْرة الإجحافِكم نصحتُ ، لكنْ أبوكِ تعامىورماني ببعض الاستخفافقلتُ: كلا ، فقال: هذا مراديقلت: ظلمٌ ، واعمدْ إلى الإنصاففتمادى فيما ارتآهُ صواباًوهْو جورٌ ، مصيرُه غيرُ خاففانطلقتُ إلى الأقارب سعياًعلني أحظى في اللقا بالتصافيفإذا بي ألقى التواطؤ منهمواتهِمتُ بأنني المتجافيفانتويتُ رد الحقوق رضيَّاإن هذي طبيعة الأشرافأنتِ أغلى من كل أرض ومالما على هذا القول أيّ خِلافورضاءُ الرحمن أفضلُ زادٍتلك كانت وصية الأسلاففخذي يا أختي الحبيبة حقاًضاع بين التغرير والإرجافثم كوني على الدوام ملاذيبعدُ يا مقرورة الأوصافجنبينا ناراً تحرِّق جيلاًودماءً تراق بالأسيافوحرامٌ على القرابة حيفٌفيه تبقى الأرحامُ كالأضيافتذكُرين مذ كنتُ شبلاً صغيراًطيّبَ القلب ، أزدهي بعفافيوأنا اليومَ مثلُ أمسي وأحلىوأراكِ في مهجتي وشغافي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.