كيفما شِئتَ تلونْليس – للدُهقان - مَأمنْأنت ، ما أنت؟ مُراءٍشرّ ما في الناس تبطِنْكيفما شئتَ تذأبْوتغيّرْ ، وتقلبْأنت معروفٌ لدينالم يعدْ أمرُك أصعبْكيفما شئت فمثلْقد يكون التوب أجملْلكن الشيطانُ أقوىوعلى مثلي التحمّلْكيفما شئت تقنعْإنما نفسَك تخدعْوخن العهدَ مِراراًعنك إن البُعد أنفعْكيفما شئت تكبّرْوتعللْ ، وتبطرْإنني زايلتُ غِراًلم أعُد فيه أفكّرْكيفما شئت تحمّقْثم بالغدر تخلقْقد قلاك القلبُ حتىبكَ لم يتعلقْكيفما شئت ترنمْرجّع اللحنَ ، ونغمْقد جفتْ لحنك روحيوفؤادي قد تعلمْكيفما شئت تفلتْمنك شملي كم تشتتْلا تعِرْ شأناً لمِثليوانتصحْ ، لا تتلفتْكيفما شئت ترنحْواكشف الستر ، وجرّحْبيننا الصلحُ مُحالٌوالمَسارُ – اليومَ - صُححْكيفما شئت توقدْقلّبِ الجَمرَ وصَعّدْلن تردّ النارُ عزميفانخرسْ ، لا تتوعدْكيفما شئت فدلّسْولِمَا شدت تحمّسْقد طرحتُ النذل أرضاًصحبة النذل تدنسْكيفما شئت فشوّشْأنت عن نصحيَ أطرشْلو ملكتَ الماءَ عذباًفله لن أتعطشْكيفما شئت تأففْمن كلامي ، أو تخوّفْلم أعدْ أهواك صدقاًعنك إني متعففكيفما شئت تشوّقْباللقا لا تتعلقْإنني أبصرتُ رشديوكفى هذا التمزقكيفما شئت فقارفْأنت أذنٌ للمعازفْلا تخفْ بأسَ الندامىإنهم أخزى المعارفكيفما شئت تحامقْفيك غِل القلب حانقْوعلى الروح قيودٌوعلى العقل مَطارقْكيفما شئت فضاحكْإن ليل الهزل حالكْوامسح الجوخ ، وجاملْواسع في أشقى المسالكْكيفما شئت تمرّغفي ثرى الغبن ، وأفرغطاقة عزتْ عليناوالريا كان المُسوّغكيفما شئت تحركْواخدع الناس ، وفبْركْواسحَر الألباب ، واهزلْإن عقلي الفذ مَلّكْكيفما شئت تولهْإنما الفكرُ مُشوّهْعلِمَ الناسُ الخباياولهذا لا تمَوّهْكيفما شئت تقيّأكل ما في الجوف ، واخسأظبية أنت ، فأقصرْوكُلِ العُشبَ لتهدأكيفما شئت تغابىواسكب الجهلَ المُذاباإنني آليتُ أنْ لاأجعل الحمقى صِحاباكيفما شئت تهافتْإن لونَ الزيف باهتْولظى الحِرباء ولىوفحيحُ الصِل خافتكيفما شئت تشامخْوتترّسْ بالنواذخْبَغيُكَ – اليومَ - كسيرٌإنه – في الذل - راسخْكيفما شئت تصايحْوانشر – الآن - الفضائحْأنت فيها مستكينٌضائعٌ غث الملامحْكيفما شئت فحايدْوترنح بالحقائدْواستفدْ من كل غلوترهّلْ في الشدائدكيفما شئت فغامرْواركب – اليوم - المخاطرْقد قلاك الناس حتىغبت عن كل الضمائركيفما شئت تعاظمْوتكبّرْ ، وتعالمْفيك لن يُخدعَ قومٌلهُمُ فقهٌ وعالِمْكيفما شئت تهاونْواشهد الزورَ ، وهادنْأنت ، ما أنت؟ غرورٌغادرٌ في ثوب خائنْكيفما شئت فواجهْكل إنسان ، وجابهْكي يراك الكل نذلاًوترى أنك تافهْكيفما شئت تخبّطوكما تهوى فخططأنت تحيا في سرابوابتعادي عنك أحوطكيفما شئت تخرّصْومن الصدق تخلصْأنت خداعٌ كذوبٌمِن عُرى التقوى تملصْكيفما شئت تحدّثْقولك الغث ملوثْأنت – في الدنيا - ذبابٌعن خبيئ الدود يبحثكيفما شئت تغنّجْولكل الزيف روّجْفتنة أنت ، ونذلٌوبدا لي – منك - مخرجْكيفما شئت تمسّخْوتمسلمْ ، وتمشيخْوافتر الزورَ ، وزيّفْثم دوّنهُ وأرّخْكيفما شئت تشعوذوبما تهذي تلذذأنت إبليسٌ مَريدٌواجبٌ منك التعوذكيفما شئت تجوّزوحِكِ الحوبَ ، وطرّزسوف لن تخفى عليناوإن ارتبت فعززكيفما شئت تعرّضْواجمع الجندَ ، وحرّضْوانزل الهيجا بجيشوأنا أمري مُفوّضْكيفما شئت تلمّظوتعصّب ، وتغيّظشأنك – اليوم - تدنىوانمحى لو كنت تلحظكيفما شئت تقنعْوبما ترجو تذرّعْأنت ذو وجهين ، فاعلمْوالعمى أعتى وأفظعْكيفما شئت تجاوزوتلاعبْ بالركائزأنت مطعونٌ لديناوعن الأخلاق عاجزكيفما شئت تهامسْواسع دوماً في الحنادسْأنت – عند الناس - وغدٌيرتدي زي المشاكسْكيفما شئت تجاحشْوتغذى بالحشائشْأنت رعديدٌ خسيسٌساقط تغشى الفواحشْكيفما شئت تثاقلْوترنح ، وتمايلْأنت ، ما أنت؟ سفيهٌمجرمٌ تأتي الرذائلْكيفما شئت تراجعْوتعللْ بالذرائعْهمّة أنت تدنتْواستكانتْ للفجائعكيفما شئت تخامصْوتجمّلْ بالنقائصْأنت عِربيدٌ رقيعٌيتهادى في المراقصْكيفما شئت فراوغْإنما زيفك دامغْليس يحوي من أمانإنما خاو وفارغ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.