الحي أوْلى مِن ميّتٍ قد توارىوبهذا نُناصح الزُّواراإنما العيدُ فرحة وابتهاجٌفيم نُجري دموعَنا أنهارا؟وليالي التشريق أكلٌ وشربٌوحبورٌ يستلفتُ الأنظاراوأضاحٍ تُراقُ منها دماءٌنُسُكٌ نرجو به الغفاراوقريضٌ يتلوه شاعرُ صدقوالجماهيرُ تعشق الأشعاراوتَهانٍ بالعيد فاحتْ عبيراًثم غطتْ بالزائرين الداراوابتساماتٌ كم تروح وتغدو!وأهالٍ تستعذب الأسفاراوهدايا هانتْ على مانحيهاوالسعيدُ عليه أن يختاراوترانيمٌ في البيوت تسامتْعن غناءٍ يُخالف المختاراوزيارتٌ للأقارب تترىتستجيشُ خُيورُهُا الأبراراوتَصافٍ يختال زهواً وشوقاًكنجوم تُصافح الأقمارافلماذا إلى القبور اتجهتم؟واجتهدتُم لتكْمِلوا المشواراإنما الحي بالزيارة أولىفاستفيقوا إن كنتمُ أخياراإن أمر النبي يا ناس شرعٌ!والمعاصي تستجلب الأخطاراقد نصحتُ ، واللهُ يعلمُ قصديليس دينُ المليك مما يُبارى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.