فريقان: هذا يَكيل الأذيوهذا يُمَجِّد ذا الجهبذافقومٌ يَلوكون أهواءَهمويُلقون أقوالهم هكذاوقومٌ أهازيجُهم اصبحتْكمثل الورود تذرّ الشذىوبينهما الاختلافُ استمىوكلٌّ غدا مثلاً يُحتذىتولى فريقٌ ، فلم يمتثلْنداءَ المعالي ، لذا قد هذىوأمسى يُقيِّم مستهجناًعطاءَ الكريم ، فكال الأذىوسعَّر نار التشفي ضحىًولمَّا يدَعْ للنجا منفذاوساق المآخذ يلغو بهاوعدّدها مأخذاً مأخذاوشاد فريقٌ بأفكارهفكان لعِرض الفتى مُنقذافأحسن ظناً ، ولم يرتجلْوأخرج مِن مُقلتيه القذىوبَرّأه مِن تجني الورىودافع عنه ، فيا حبذاولم يفترض مثلما صرّحوافما قال: لو – يا فتى - أو إذاولكنْ تسامى بأخلاقهفهذا - بتقوى المليك - اغتذىفكان اختلافاً غريبَ الصُّوىفلم يكُ مثل كذا أو كذا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.