وَقَهوَةٍ يُجتَلى السُرورُ بِهاوَتَنجَلي بِاِنجِلائِها الكُرَبُجَلَوتُها وَالخُطوبُ غافِلَةٌوَقَد تَجَلَّت في أُفقِها الشُهُبُوَبِتُّ أُغري بِها أَخا صَلَفٍقَد نَشَّفَتهُ الدُروسُ وَالكُتُبُباتَ بِرُغمي ضَيفاً لَدَيَّ ولايَعلَمُ أَنّي بِمِثلِهِ تَعِبُفَقالَ لي مُغضَباً لِيُرشِدَنيمِثلُكَ لا يَستَخِفَّهُ الطَرَبُفَقُلتُ هَلّا رَأَيتَ صَيغَتَهاكَأَنَّها في الزُجاجِ تَلتَهِبُوَطَعمُها لَو عَرَفتَ لَذَّتَهُلَزالَ عَنكَ الوَقارُ وَالأَدَبُنُطفَةُ كَرمٍ فُوَيقَها حَبَبٌكَأَنَّهُنَّ الرَضابُ وَالشَنَبُفَاِزدادَ يُبساً وَقامَ مُمتَعِضاًوَلاحَ فيهِ النَفارُ وَالغَضبُوَقالَ لا ذُقتُها فَقُلتُ لَهُمِن مِثلِ ذا اليُبسِ يَحدُثُ الجَرَبُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.